1
|
"ما سنه الله وافترضه على عباده من العبادات والأخلاق والمعاملات ونظم مجالات الحياة المختلفة"، هذا هو التعريف الاصطلاحي لـ:
(أ)مقاصد التشريع (ب)الضروريات الخمس (ج)التشريع الإسلامي (د)الفقه (هـ)لا شيء مما سبق.
|
2
|
من معاني التشريع في اللغة:
(أ)الطريق الواضح (ب)الاعتدال والتوسط (ج)إتيان الشيء (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
3
|
التشريع الإسلامي تشريع رباني؛ ومعنى ذلك:
(أ)أنه من عند الله (ب)أنه غير واقعي (ج)أنه يجوز لكل أحد أن يغير فيه بما يناسبه (د)جميع ما سبق
|
4
|
صفة العبادات ـ مثل صفة الوضوء أو التيمم ـ من الأحكام:
(أ)الثابتة التي لا تقبل التغيير (ب)المتغيرة (ج)ليست من الأحكام أصلاً (د)لا شيئ مما سبق.
|
5
|
قصر الصلاة الرباعية للمسافر، من أمثلة تخفيف:
(أ)الإسقاط (ب)التأخير (ج)التقديم (د)التأخير (هـ)لا شيء مما سبق.
|
6
|
"الغايات والحِكَم التي وضعها الشارع الحكيم عند كل حُكْمٍ من أحكامه لتحقيق مصلحة العباد"، هذا هو التعريف الاصطلاحي لـ:
(أ)التشريع.(ب)الكليات الخمس (ج)مقاصد الشريعة (د)الربانية.
|
7
|
قوله تعالى: ]وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ [ ، يدل على معنى من معاني القصد في اللغة؛ وهو:
(أ)الاعتدال والتوسط (ب)الطريق الواضح (ج)إتيان الشيء (د)أ+ب.
|
8
|
تنقسم مقاصد التشريع الإسلامي من حيث قوتها ومدى الحاجة إليها إلى ثلاث مراتب، وهي على الترتيب:
(أ)حاجية ضرورية تحسينية (ب)ضرورية تحسينية حاجية (ج)تحسينية ضرورية حاجية (د)لا شيء مما سبق.
|
9
|
من أعظم مقاصد الشريعة الحفاظ على الكليات الخمس وهي:
(أ)حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال (ب)تحريم الشرك والقتل والخمر والزنا والسرقة (ج)المحافظة على الصلوات الخمس (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
10
|
يعد الأمر بالتطهر والتحرز من النجاسات وستر العورة من أمثلة مقاصد التشريع:
(أ)الضرورية (ب)الحاجية (ج)التحسينية (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
11
|
القرآن مصدر للفعل: "قرأ" بمعنى:
(أ)قرن (ب)جمع (ج)علم (د)حفظ (هـ)لا شيء مما سبق.
|
12
|
"ما رواه جمع عن جمع، تُحيل العادة تواطؤهم على الكذب..."، هذا هو تعريف:
(أ)الضعيف (ب)الآحاد (ج)التواتر (د)جميع ما سبق.
|
13
|
من الفروق بين الحديث القدسي والقرآن:
(أ)أن الصلاة تصح بالحديث القدسي ولا تصح بالقرآن (ب)أن الصلاة تصح بالقرآن ولا تصح بالحديث القدسي (ج)أن القرآن كلام الله بخلاف الحديث القدسي (د)جميع ما سبق.
|
14
|
الذي قام بكتابة القرآن الكريم في عهد أبي بكر الصديق من الصحابة رضي الله عنهم هو:
(أ)أُبي بن كعب (ب)عبد الله بن الزبير (ج)سعيد بن العاص (د)عبد الله بن مسعود (هـ)لا شيء مما سبق.
|
15
|
أول ما بُدِىء بالنبي r من الوحي هو:
(أ)الإلهام والقذف في القلب (ب)الرؤيا الصالحة في النوم (ج)نزول جبريل عليه السلام (د)تكليم الله سبحانه وتعالى له.
|
16
|
في حادثة تحريم الخمر دليل واضح على حِكْمةٍ من حكم نزول القرآن مفرقاً وهي:
(أ)تثبيت فؤاد النبي r (ب)تيسير حفظ القرآن (ج)التدرج في التشريع (د)إثبات نبوة محمد r .
|
17
|
كانت معجزة عيسى عليه السلام هي:
(أ)الإنجيل (ب)إبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى (ج)العصا (د)جميع ما سبق (هـ)أ+ب.
|
18
|
"بلوغ القرآن الغاية العظمى في أداء المعاني ووضوحها بما يعجز البشر عن الإتيان بمثله" هذا هو التعريف الاصطلاحي للإعجاز:
(أ)البياني (ب)العلمي (ج)التشريعي (د)الغيبـي (هـ)النفسي.
|
19
|
لقد تحدى النبي r العرب بالقرآن الكريم ولم يستطيعوا إليه سبيلاً، والتحدي كان على مراحل وهي ـ على الترتيب ـ أن يأتوا:
(أ)بآية ثم بسورة ثم بعشر سور (ب)بسورة ثم بعشر سور ثم بمثل القرآن (ج)بسورة ثم بمثل القرآن ثم بعشر سور (د)بمثل القرآن ثم بعشر سور ثم بسورة.
|
20
|
من الأساليب الواردة في الترغيب في تلاوة القرآن الكريم:
(أ)بيان الأجر والمنزلة الأخروية (ب)بيان المنفعة والمكانة الدنيوية (ج)التهوين من شأن صعوبات التلاوة (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
21
|
أول مراتب هجر القرآن الكريم هو: هجر......:
(أ)العمل به (ب)التداوي به (ج)تلاوته (د)تدبره (هـ)لا شيء مما سبق.
|
22
|
التدبر المطلوب للقران يشمل:
(أ)معرفة معاني الألفاظ (ب)فهم المعنى العام للآيات وسياقها (ج)التأثر القلبي باليقين والخشوع (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
23
|
صواب أم خطأ: السنة في اللغة هي: الطريقة والسيرة حسنة كانت أم سيئة؟
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
24
|
قول عائشة رضي الله عنها: (كان النبي r يعجبه التيمن في تنعله وترجله وطهوره وفي شأنه كله)يعد مثالاً على السنة:
(أ)القولية (ب)الفعلية (ج)التقريرية (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
25
|
قول النبي r : (بُني الإسلام على خمس...)يعد مثالاً على السنة:
(أ)المؤكدة للقرآن الكريم (ب)المبينة للقرآن الكريم (ج)المستقلة بالتشريع (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
26
|
نهى النبي r عن كتابة حديثه في أول الأمر وكان من أسباب ذلك النهي:
(أ)كثرة حديثه (ب)قلة من يجيد الكتابة (ج)انشغال الصحابة رضي الله عنهم بالجهاد (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
27
|
أول من أمر بتدوين السنة أمراً رسمياً هو:
(أ)أبو بكر الصديق (ب)عمر بن الخطاب (ج)عثمان بن عفان (د)علي بن أبي طالب (هـ)عمر بن عبد العزيز.
|
28
|
طريقة ترتيب الأحاديث في سنن ابن ماجه:
(أ)على الأبواب الموضوعية (ب)على مسانيد الصحابة (ج)على طريقة المعاجم (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
29
|
من أهم ملامح نقد السند عند علماء الحديث:
(أ)التثبت في الرواية (ب)الرحلة في طلب الحديث (ج)نقد المتن (د)أ +ب (هـ)لا شيء مما سبق.
|
30
|
"ألفاظ الحديث التي تقوم بها معانيه". هذا في اصطلاح المحدثين هو تعريف:
(أ)السند (ب)المتن (ج)مصطلح الحديث (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
31
|
الحديث الحسن يُشابه كثيراً الحديث الصحيح في سائر شروطه، عدا ما يتعلق بشرط:
(أ)اتصال الإسناد (ب)عدالة الرواة (ج)ضبط الرواة (د)السلامة من الشذوذ (هـ)لا شيء مما سبق.
|
32
|
صواب أم خطأ: الكتب السابقة اقتصرت على البشارة بنبينا r ولم تذكر أي شيءٍ من صفاته الحميدة أو صفات أتباعه المؤمنين؟
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
33
|
صحابي كان من أحبار اليهود، ثم أسلم لما عرف صفة النبي r ، وقد شهد بوجود صفته في التوراة، فمن هو؟
(أ)سلمان الفارسي (ب)حيي بن أخطب النضري (ج)عبدالله بن سلام (د)ورقة بن نوفل (هـ)لا شيء مما سبق.
|
34
|
وصف الله عز وجل في كتابه العظيم رسوله الكريم r بأوصاف في غاية التقدير وعلو المكانة؛ فمن ذلك أنه:
(أ)رحمة للعالمين (ب)البشير النذير والسراج المنير (ج)منة من الله على المؤمنين (د)جميع ما سبق (هـ)أ+ب.
|
35
|
هل من الصواب القول: أن النبي r شهد له بحسن الخلق والصدق والخصال الجميلة بعض أعدائه فضلاً عن اتباعه؟
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
36
|
في قصة سَواد بن غزية رضي الله عنه في غزوة بدر. دليلٌ على خُلُق من أخلاقه r وهو: خُلُق البِر والوفاء.
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
37
|
من صفات القائد التي تحلى بها النبي r :
(أ)العدل والإنصاف (ب)الثبات والاستمرار (ج)العلم والخبرة (د)الثقة المتبادلة مع الأصحاب (هـ)جميع ما سبق.
|
38
|
صواب أم خطأ: ترك النبي r الحسن بن علي رضي الله عنهما يأكل من تمر الصدقة مع كونها محرمة على آل البيت لأنه صغير وغير مكلف بعد؟
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
39
|
محبة رسول الله r لها علامات تدل على صدقها؛ فمن ذلك:
(أ)الاقتداء به والعمل بسنته r (ب)محبة من أحبهم رسول الله r (ج)بغض من أبغض الله ورسوله r (د)جميع ما سبق (هـ)لا شيء مما سبق.
|
40
|
صواب أم خطأ: قوله r : (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) دليل على وجوب محبته r ؟
(أ).صواب (ب)خطأ.
|
41
|
صواب أم خطأ: الإجماع ليس بحجة شرعية؛ فلا يجب العمل به ولا تَحْرُمُ مُخالفته؟ (أ)صواب (ب)خطأ.
|
42
|
يُطلق الإجماع في اللغة على:
(أ)العزم على الشيء والتصميم عليه (ب)الاتفاق على الأمر (ج)جميع ما سبق (د)التأكيد على الشيء.
|
43
|
هل يصح القول: بأن مستند الإجماع قد يكون نصاً ـ صريحاً أو ظاهراً ـ من الكتاب أو السنة بالاتفاق؟ (أ)صواب (ب)خطأ.
|
44
|
أجمعت الأمة على:
(أ)أن من لا يستطيع رمي الجمار لعذر فإنه يُرمى عنه ويجزئه (ب)جواز التسبيح والتهليل للحائض (ج)أن المقصود بالقُرْءِ في قوله تعالى: ]والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء [ هو الطهر (د)أ +ب (هـ)لاشيء مما سبق.
|
45
|
"إلحاق فرع بأصل في الحكم؛ لتساويهما في العلة"، هذا هو تعريف:
(أ)الفتوى (ب)القياس (ج)الإجماع (د)الاجتهاد (هـ)لاشيء مما سبق.
|
46
|
هل يصح القول: بأن النبي r كثيراً ما ضرب الأقيسة لأصحابه؛ ليوجههم إلى معرفة الأحكام لِوقائع لا نص فيها؟
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
47
|
"ما ثبت حكمه بنص شرعي من الكتاب أو السنة أو انعقد عليه الإجماع" يسمى:
(أ)الأصل (ب)المقيس عليه (ج)الفرع (د)أ +ب (هـ)لا شيء مما سبق.
|
48
|
هل من الصواب القول: إن الصحابة رضي الله عنهم لم يجتهدوا في عهد النبي r ؛ لأنه وقتئذ هو المرجع التشريعي؟
(أ)صواب (ب)خطأ.
|
49
|
الأحكام الشرعية التي يجوز فيها الاجتهاد هي الأحكام التي:
(أ)انعقد عليها الإجماع وكان مستند الإجماع دليلاً ظنياً (ب)انعقد عليها الإجماع وكان مستند الإجماع دليلاً قطعياً (ج)دل عليها دليل ظني في ثبوته أو دلالته ولم ينعقد عليها إجماع الأمة (د)جميع ما سبق.
|
50
|
من جملة الفروق بين الفتوى والقضاء:
(أ)أن الفتوى إنشاء لحكم شرعي، والقضاء بيان لحكم الله تعالى في المسألة الواقعة (ب)أن الفتوى لا يلزم المستفتي العمل بها ما لم يطمئن قلبه إليها، أما الحكم القضائي فهو مُلزمٌ للمحكوم عليه ولو رآه حكماً خاطئاً (ج)أن القضاء أعظم خطراً من الفتوى (د)لاشيء مما سبق.
|