معلومات عن المقرر

اسم المادة

أصول الفقه

رمز المادة

ISLS

رقم المادة

342

المتطلب السابق للمادة

أصول الفقه – 341 – ISLS

المهارات المطلوبة للنجاح في المادة

الإلمام بالمادة والإحاطة بها، ويتبلور ذلك في الحصول على (60) درجة كحد أدنى للنجاح فيها واجتيازها للمستوى الثاني.

وصف مختصر للمقرر

يتضمن المقرر تكملة لمصادر التشريع التي تم أخذها في (المستوى الأول)، بالإضافة إلى الأدلة المختلف فيها، والاجتهاد، وشروطه، والتعارض والترجيح.

الهدف العام من المادة

تعريف الطالبات بالمصادر الشرعية للأحكام سواء في ذلك المتفق عليها أو المختلف فيها، وكيفية الموازنة بينها، والترجيح، مع القدرة على استنباط الأحكام من أدلتها، ومعرفة شروط العلماء المؤهلين لذلك، وصفات المقلدين لهم.

طريقة التدريس

تعتمد على عدة طرق، فتارة إلقائية، وأخرى استقرائية، وثالثة استنتاجية.

علاقة المقرر بالمقررات السابقة واللاحقة في خطة القسم

تحتل مادة (أصول الفقه) المستوى (الثاني) لها والأخير، ولهذا المستوى علاقة وثيقة بالمستوى (الأول) حيث يدرس فيه الطالبات نشأة أصول الفقه ومبادئه +  الحكم التكليفي + الحكم الوضعي وأقسامهما...الخ + الدلالات اللغوية .
وفي هذا المستوى تؤخذ مصادر التشريع المتفق عليها ( الكتاب الكريم + السنة الشريفة + الإجماع + القياس ) + الأدلة المختلف فيها (كالاستحسان، والعرف، وشرع من قبلنا، والمصالح المرسلة، وسد الذرائع)+ مقاصد الشريعة + النسخ + الاجتهاد والتقليد+التعارض والترجيح.

الأهداف التعليمية والمهارات المكتسبة

يتوقع من الطالبة بعد استكمال المقرر أن تكون لديها القدرة على:

• التمييز بين مصادر التشريع المختلفة.
• استنباط الأحكام الشرعية من مصادرها المتنوعة.
• القدرة على الترجيح بين أقوال العلماء وما يؤخـذ منها وما يرد.
• معرفة مسوغات الأخذ وأسباب الرد.
• من المهم جدًا أن تحيط الطالبة علمًا بمراتب المجتهدين وصفاتهم وشروطهم، مع الإيمان بأنه ليس كل عالم مجتهدًا. كما تحيط علمًا بالمقلدين وأحوالهم.

(ربط المادة بالواقع من خلال ضرب الأمثلة الحسية الواقعية،  وحث الطالبات على تطبيق ذلك في حياتهن اليومية).

دور الطالبة في عملية التعليم والتعلم للمادة

للطالبة دور مهم جدًا في عملية التعليم؛ لأنها هي المحور الأساسي فيها، وهي غايتنا وهدفنا، لذلك لن تكون هذه الطالبة متلقية، أو مستمعة فقط، ولكن لا بد لها أن يكون لها دورها في المناقشــة، والاسـنتاج، والاستنباط، والربط، والتحليل، والتعليق، والموازنـة، والمقارنة .. الخ.

 ثم في نهاية العام لا بد أن يكون لها نصيبها في الإلقاء والطرح والقيام بدور المعلم.

مصادر المعرفة المتعلقة بالمقرر

1. الرسالة/ للإمام المطلب محمد بن إدريس الشافعي، المتوفى سنة (204هـ). بتحقيق وشرح/ أحمد محمد شاكر، المتوفى سنة (1377هـ).

الناشر: المكتبة العلمية – بيروت – لبنان.

2. اللمع/ للإمام أبي إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي، المتوفى سنة (476هـ).

الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت – لبنان.

3. أصول السرخسي/ للإمام أبي بكر محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي، المتوفى سنة (490هـ).

حقق أصوله/ أبو الوفاء الأفغاني.

الناشر: لجنة إحياء المعارف النعمانية – حيدر أباد – الدكن – الهند.

4. المستصفى من علم الأصول/ للإمام حجة الإسلام أبي حامد محمد بن محمد الغزالي، المتوفى سنة (505هـ).

الناشر: دار العلوم الحديثة – بيروت – لبنان.

5. روضة الناظر وجنة المناظر/ للشيخ موفق الدين عبد الله بن أحمد بن قدامة، المتوفى سنة (620هـ).

الناشر: مكتبة المعارف– الرياض – الطبعة: الثانية 1404هـ/1984م.

6.   الإحكام/ للإمام علي بن محمد الآمدي، المتوفى سنة (631هـ).

الناشر: دار الكتاب العربي، الطبعة الأولى 1404هـ/1984م.

7. منتهى السول والأمل في علمي الأصول والجدل/ للإمام جمال الدين أبي عمرو عثمان، المعروف بابن الحاجب، المتوفى سنة (646هـ).

الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت – لبنان.

الطبعة الأولى، سنة 1405هـ/1985م.

8. الإبهاج/ للشيخ علي بن عبد الكافي المتوفى سنة (756هـ)، وولده تاج الدين عبد الوهاب ابن السبكي المتوفى سنة (771هـ).

9. شرح الكوكب المنير/ للشيخ محمد بن أحمد، المعروف بابن النجار، المتوفى سنة (972هـ).

الناشر: مركز البحث العلمي وإحياء التراث – مكة المكرمة – سنة 1408هـ/1988م. 

10.          أصول الفقه الإسلامي/ لوهبه الزحيلي.

الناشر: دار الفكر – دمشق – سنة 1422هـ (إعادة الطبعة الثانية).

11.          العرف والعادة في رأي الفقهاء/ لمحمد مصطفى المراغي.

سنة الطبع/ 1412هـ/ 1992م.

متطلبات المقرر وأساليب التقييم

الاختبارات:

وهي متنوعة ما بين مقالية وموضوعية، ويراعى فيها الدقة، والوضوح، والشمول، مع صياغتها بأسلوب واضح يفهم منه المراد، كما يراعى فيها أن يكون عددها مناسبًا للدرجة المخصصة لها، والزمن المحدد لها، مع مراعاة الفروق الفردية بين الطالبات.

وكما هو معروف أن الدرجة المخصصة لكل مادة (100) درجة، وقد قسمناها كالتالي:

(15) دوري أول

(20) دوري ثاني

(40) اختبار نهائي

كما خصصنا (25) درجة للأنشطة، قسمناها كالتالي:

‌أ)     حفظ (50) آية من كتاب الله تعالى: (5) درجات.

‌ب)  خرائط ذهنية (5) درجات.

‌ج)  بحث أصولي يتم تقييم الطالبات فيه عن طريق عرضه بواسطة "الحاسب الآلي" في قاعة الدرس
 (10) درجات، مع إشراك الطالبات في عملية التقييم.
د) واجبات تكميلية + معلومات إثرائية ( 5 ) درجات

بالإضافة إلى تكليفهن وحثهن على البحث والتقصي عن المعلومات المتعلقة بالمادة، والتي يراد معرفتها بشكل أوسع، أو التعليق عليها، أو عزوها إلى مصادرها، مع إعطائهن درجات تحسينية نظير ذلك، مما بث فيهن روح التنافس، وأوقد جذوة الجد والاجتهاد والمثابرة فيما بينهن.

مسئولية الطالبة المتوقعة في الواجبات والمشاريع والأبحاث ومتطلبات المادة عموما

يتوقع من الطالبة – حقيقة – أن تعتمد على نفسها اعتمادًا كليا في القيام بما يسند إليها من تكاليف، مع الاستعانة بأستاذة المادة وغيرها فيما يشكل عليها، كما أن في إمكانها الاستعانة بالكتب والانترنت للوصول إلى المعلومة التي تبحث عنها.

المتوقع من الطالبة تحصيله من مهارات ومشاركة ومواقف وتفاعل إيجابي في المادة

لقد انتهى العصر الذي يقف فيه الطالب موقف المتلقي فقط، وإنما أصبح الطالب هو محور العملية التعليمية، لذا فإنه يتوقع من الطالبة الحصول على كثير من المهارات من خلال المادة، كالتفكير والاستنتاج والمقارنة ...الخ من العمليات العقلية عن طريق المشاركة بإبداء الرأي، وربط المادة بالواقع، والتفاعل معها إيجابيا، بما يحقق أهدافها ويجعلها ذات معنى عندها.

السلوك المتوقع من الطالبة الجامعية خلقيا وأكاديميا

يتوقع من الطالبة أن تكون على مستوى عالٍ من الأخلاق الإسلامية الفاضلة، وأن تكون قدوة تحتذى، ومثلاً يتبع، لاسيما وأنها تعتبر المثال الحقيقي لقسم (الدراسات الإسلامية) وما أدراك ما قسم الدراسات الإسلامية؟؟!

ومن الناحية الأكاديمية يتوقع منها أن تكون ذات علم وفقه ودراية بما درسته مع تطبيق ذلك في الواقع.

السياسات الواجب الالتزام بها

1.   حضور المحاضرات مع الالتزام بآداب طالب العلم بكل ما تعنيه هذه العبارة من معانٍ.

2.   إخلاص النية لله تعالى في طلب العلم، وشعورهن بأهمية العلم الشرعي الذي يتلقونه، وبدور القسم الذي التحقن به.

3. المشاركة وإبداء الرأي، والمناقشة، مع حثهن على السؤال والاستفسار وتقديم المقترحات.

4. الاحترام المتبادل بين الطالبة والأستاذة وبين الطالبات بعضهن مع بعض.

5. احترام اختلاف العلماء، مع بيان الأدلة التي استدل بها كلٌّ منهم، والتعليق عليها، ومناقشتها.

6. بيان أسباب الترجيح لبعض الآراء على بعض، ومناقشة الآراء المخالفة، وأسباب ذلك.

7. حث الطالبات على الجدّ والمثابرة،والاستذكار أولاً بأول.
وأخيرا ، لابد من التأكيد على انتهاء العصر الذي تقف فيه الطالبة موقف المتلقي فقط، وإنما أصبح الطالب هو محور العملية التعليمية، لذا فإنه يتوقع من الطالبة الحصول على كثير من المهارات من خلال المادة، كالتفكير والاستنتاج والمقارنة ...الخ من العمليات العقلية عن طريق المشاركة بإبداء الرأي، وربط المادة بالواقع، والتفاعل معها إيجابيا، بما يحقق أهدافها ويجعلها ذات معنى عندها.

كما يتوقع من الطالبة أن تكون على مستوى عالٍ من الأخلاق الإسلامية الفاضلة، وأن تكون قدوة تحتذى، ومثلاً يتبع، لاسيما وأنها تعتبر المثال الحقيقي لقسم (الدراسات الإسلامية) وما أدراك ما قسم الدراسات الإسلامية؟؟!

ومن الناحية الأكاديمية يتوقع منها أن تكون ذات علم وفقه ودراية بما درسته مع تطبيق ذلك في الواقع.